مطالب مرتبط با کلیدواژه
۸۰۱.
۸۰۲.
۸۰۳.
۸۰۴.
۸۰۵.
۸۰۶.
۸۰۷.
۸۰۸.
۸۰۹.
۸۱۰.
۸۱۱.
۸۱۲.
۸۱۳.
۸۱۴.
۸۱۵.
۸۱۶.
۸۱۷.
۸۱۸.
۸۱۹.
۸۲۰.
نهج البلاغه
حوزه های تخصصی:
یعد اسم التفضیل من أهم عناصر النحو والبلاغه فی الأدب العربی، وقد کثر استخدامه فی النصوص الدینیه. یستخدم هذا الاسم فی حالات کثیره فی حِکَمِ نهج البلاغه فی معناه الأصلی، أی المفاضله والتفوق بین الشیئین أو أکثر، ولکن هناک حالات أخرى تستخدم فی غیر معناه. ولتحلیل وظیفته، بالإضافه إلى اعتبار أن اسم التفضیل یتکوّن من الفعل الذی فیه معنی المفاضله ویأتی على وزن "أفعل" أو بإستخدم کلمات مثل «أشد- أکثر – أقل، وما إلى ذلک»، أو مع مصدر الفعل فی هیئه التمییز؛ ینبغی للمرء أن ینتبه إلى البنیه النحویه المختلفه لکل تطبیق. إن الکلام الذی استخدم فیه اسم التفضیل بصوره نکره؛ مع «مِن التفضیلیه»؛ إما أن یضاف إلى اسم نکره أو معرفه، أو أنّ اسم التفضیل یستخدم مع "ال"، وفی هذه الحاله غالباً ما یستخدم کصفه للاسم الذی قبله، والظاهر أنه لیس له معنی المفاضله فی هذه الحاله. إن النظره البنیویه إلى استخدام اسم التفضیل فی کل جانب من الجوانب السابقه هی من أهم الطرق لاکتشاف المعنى المقصود فی خطاب الإمام علی فی نهج البلاغه. اعتمد هذا البحث على المنهج الوصفی التحلیلی مستعیناً بالقواعد النحویه والبلاغیه، لبیان القواعد المتعلقه باسم التفضیل وحالاته المختلفه، ویتطرق إلی بعض حِکَم نهج البلاغه على ضوء التحلیل البنیوی والمعنوى لاسم التفضیل، وأثره فی ترجمه هذه الحِکَم، کما یقوم بمراجعه الترجمات ونقدها أیضا. والنتیجه: أنه فی کثیر من الأحیان یفقد هذا الاسم معناه الخاص بسبب بنیته، فیستخدم فی معنى آخر غیر معناه الأصلی، مما یتطلب تطبیق القواعد والنقاط المتعلقه به للوصول إلى المعنى الجدید.
الخوف من الموت وطُرُقُ علاجه من منظار نهج البلاغة(مقاله علمی وزارت علوم)
حوزه های تخصصی:
لا شک أنه لا یوجد خوف فی الحیاه أعظم وأعلی من الخوف من الموت، وهذا الخوف هو أکبر همٍّ لکل إنسان؛ لأنّ الإنسان یمیل بطبیه الحال إلى البقاء والحیاه الأبدیه، وأنّ فکره الموت والفناء صعبه ومریر له. وقد توصّل هذا البحث - اعتمادا على المنهج الوصفی والتوثیقی، وعلى أساس تحلیل المضمون- إلی أنّ هذا السؤال"لماذا نخاف من الموت؟" قد تبدّل فی کلام الامام(ع) إلی سؤال: "لماذا یجب أن نخاف من الموت؟"؛ فیحاول الإمام(ع) أن یرسم صوره مخیفه للأیام المشرفه علی الموت، والموت نفسه، ومابعد الموت. یبدو أن هذا التصویر یتماشى مع هدف أخلاقی؛ وهو إزاله الغفله عن النوع البشری الذی صارت الدنیویه هی السمه الغالبه له. الخوف من الموت یرجع إلى سبعه أسباب، والذی یتلخص فی ثلاثه أسباب: ضعف المعرفه وعدم فهم حقیقه الموت؛ النظر إلی الجسد باعتباره حقیقه الإنسان والذات الحقیقیه؛ والثالث: الخوف من الإثم والعداله الإلهیه، وهو فی الحقیقه الخوف من النفس. وطرق التغلب على هذا الخوف هی خمسه طرق جزئیه یمکن تقسیمها إلى حلَّین عامَّین. طریقه نظریه تتمثل فی تعزیز المعرفه والوعی بفلسفه الحیاه والموت؛ والاعتبار بموت الآخرین والوعی بعدم جدوى «الخوف من الموت». وطریقه عملیه وهی الاستعداد للموت بالعمل الصالح والموت التطوعی.
دراسة الفرضيات العلمية للجيولوجيا في کلام الأمير(ع) وملاءمتها لعلوم الأرض(مقاله علمی وزارت علوم)
حوزه های تخصصی:
یعتبر نهج البلاغه کنزاً ثمیناً فی مجال معرفه الله، وهو عباره عن إجابات علمیه دقیقه للإمام علی (ع) عن مجاهیل العالم التی حدثت للعقل البشری. و هی الموسوعه التی تحتوی علی کنوز جمیع العلوم، حیث یجیب الإمام بالعلم على الشکوک المثاره، استناداً إلى کلام الوحی والرسول الکریم (ص) مستشهداً بالوثائق العلمیه. من فروع العلم ما یسمّى الیوم بالجیولوجیا الذی یقوم على دراسه کوکب الأرض ویناقش تعقیدات نشأه الأرض وفروع الجیولوجیا. لقد طرح علماء علوم الأرض فی عصرنا الحالی الطروحات المختلفه؛ والذین قدموا البراهین على هذه الطروحات العلمیه من خلال الوثائق المستمده من الأجهزه الحدیثه والأدوات المتخصصه. وذلک عندما أوضح الإمام علی (ع) هذه المواضیع ببلاغه بلیغه فی عده أجزاء من خطب نهج البلاغه مستعیناً بالقرآن وعلمه الإلهی. فی هذا المقال، ومن خلال دراسه الطروحات العلمیه للجیولوجیا ومطابقه قطعیتها مع علاقات السبب والمسبّب فی کلام الأمیر (ع)، تمّ تحقُّقِ الإیمان بمکانه الإمام المعصوم (ع)، ونتیجه لذلک، وبزیاده البصیره والمعرفه، یمکن للمرء أن یؤمن بقدره الخالق، وخَلقِهِ الحکیم، ونظامه المتماسک المهیمن علی الکون، ویحصل علی التوحید الواعی، وهذا هو الکمال والسعاده القصوى للإنسان.
تطبيق نظرية الاتساق النصي لهاليداي ورقيه حسن علی الخطبة 222 من نهج البلاغة (الإحالة والحذف والاستبدال أنموذجا)(مقاله علمی وزارت علوم)
حوزه های تخصصی:
لقد زودت النظریات اللسانیه الباحثین بآلیات وأدوات مفیده لدراسه النصوص الأدبیه وتحلیلها. إحدى هذه النظریات هی نظریه الاتساق التی تدرس العلاقات بین عناصر النص المختلفه على المستویین النحوی والمعجمی. بما أن أسلوب کتاب نهج البلاغه ومضمونه وبلاغته وفصاحته کان ولایزال محل اهتمام الباحثین، یسعی المقال هذا من خلال استخدام المنهج الوصفی التحلیلی، دراسه عناصر الاتساق النحوی فی المجالات الثلاثه: الإحاله، والحذف، والاستبدال فی الخطبه 222، ومعرفه مدی تماسکها وترابطها. أهم النتائج تشیر إلی أن الخطبه تحظی بدرجه کبیره من التماسک والاستمراریه والترابط، ویعد عنصر الإحاله عاملا أکثر أهمیه فی انسجامها وترابطها. ومن بین العناصر الإحالیه، فإن الضمائر وخاصه ضمائر الغائب یکون لها تردد کبیر فی الخطبه، وبما أن موضوع الخطبه هو وصف صفات العباد وأهل الذکر فإن معظم الضمائر تحیل إلى هذین المرجعین، کما أن عناصر الاتساق النحوی الأخرى رغم قله تکرارها، کانت فعاله فی تماسک نص الخطبه وانسجامه واستمراریته
تحليل الاستعارات المفاهيمية لنهج البلاغة في مجال الهوی(مقاله علمی وزارت علوم)
حوزه های تخصصی:
إن نظریه الاستعاره المفاهیمیه فی اللسانیات المعرفیه لیست مجرد کلام أدبی ومتمیز، بل هی فهم لمفهوم مجرد من خلال مفهوم عینی وملموس،ولها خصائص تفصِّلُها عن الاستعاره التقلیدیه، منها أنّ جذورها فی التفکیر والإدراک ولیس فی الأدب واللغه،وللتعبیر عنها وفهمها لا حاجه إلى قدره خاصه غیر التفکیر،وأن التشابه لیس شرطًا فیها کما هو الحال فی الاستعاره التقلیدیه. بناءً على ذلک، کان الهدف من هذا البحث هو فهم وإدراک أحد الأسباب المرکزیه لارتکاب الذنوب والرذائل واتباع الهوی فی نهج البلاغه،وذلک باستخدام المنهج الوصفی - التحلیلی والاعتماد على النظریه الاستعاره المفاهیمیه. یسعى هذا البحث للإجابه على هذین السؤالین: ما هو نوع الاستعاره المفاهیمیه التی استخدمها الإمام علی علیه السلام لتصویر الهوی؟ وما هی السمات التی أُخِذَت بعین الاعتبار فی المبدأ لتقدیم المقصد؟ لتحقیق هذا الغرض،تم استخلاص الجملات المتعلقه بالهوی وتحلیلها باستخدام نظریه الاستعاره المفاهیمیه وفی النهایه تم تقدیم مفهوم الکلام. أهم نتائج البحث هی کما یلی: فی هذا المقال فإن المفاهیم المبدئیه المتعلقه بالاستعاره الانطولوجیه لتصور هوی النفس، إما أنه مظنون أو منافس أو یلبس زی إنسان یجب حرمانه من کثیر من ملذاته.والاستعاره المفاهیمیه للأتقیاء یُصَوَّرُ کشخص میت أو کحصان متمرد، وفی هذه الأثناء تکون استعاره الوجود أکثر شیوعا. کما أن المفاهیم المبدئیه فی الاستعاره البنیویه للوصول إلى المجال المفاهیمی للمقصد، أی هوی النفس، إما أنه شجار دائم أو بناء منزل على حافه الهاویه أو یتم تصوره على أنه دلو. وفی هذا الکلام لم نجد مباشره المفاهیم المبدئیه فیما یتعلق بالاستعاره الاتجاهیه لتصور هوی النفس،لکن کاتبه المقال وجدت استعارات اتجاهیه تتماشى من ناحیه المعنی والمفهوم مع محاربه النفس،مثل قبول الإسلام، والإیمان، والعمل الصالح
تحليل ومقارنة آراء الإمام علي (ع) وبيير بورديو في رأس المال الثقافي الداخلي(مقاله علمی وزارت علوم)
حوزه های تخصصی:
"رأس المال الثقافی" الداخلی هو أحد أنواع رأس المال الثقافی الذی یلعب دورا حاسما فی منهجیه التحلیل الاجتماعی لعالم الاجتماع الفرنسی بییر بوردیو. تتمثل مشکله البحث الحالی فی تحلیل ومقارنه آراء الإمام علی (ع) وبییر بوردیو فیما یتعلق برأس المال الثقافی الداخلی باستخدام المنهج النوعی للتحلیل الموضوعی.التحلیل الموضوعی هو عملیه تحدید الأنماط والبیانات فی النص. إن بدایه أی بحث یتضمن التحلیل الموضوعی یبدأ بالافتراضات ثم یتم إنشاء المفاهیم من الافتراضات، وفی هذا البحث یتم إنشاء الموضوعات من الافتراضات على مستویین منفصلین. أولاً، یتم إنشاء الموضوعات الرئیسیه على النقیض من بعضها البعض، ثم یتم إنشاء الموضوعات الفرعیه على مستوى أصغر. إن الغرض من هذا البحث هو التعرف النقدی على نظریه رأس المال الثقافی وتحقیق رأس المال الثقافی الإسلامی. بناء على ذلک فقد کانت نتائج البحث 8 موضوعات رئیسیه من مقتطفات الطروحات والدراسات و 19 موضوعا فرعیا من قراءه نهج البلاغه لترسیخ المحاور، وأخیرا من شبکه المحاور 4 موضوعات عامه شخصیه وتم الوصول إلى الارتقاء الثقافی ونمط الحیاه الإسلامی والثقافه الأخلاقیه والحیاه المثمره. تُظهِرُ نتائج البحث أن رأس المال الثقافی فی المنظور الغربی یتوافق مع الأغراض الدنیویه، أما فی نظر الإمام علی (ع) فإن رأس المال الثقافی یتوافق مع التمیز الإنسانی، ومن ناحیه أخرى فإن النظره الغربیه لرأس المال الثقافی أکثر تفضیلاً من التحف المصنوعه فی الحداثه. لکن النظره الإسلامیه لرأس المال الثقافی یمتزج بالموضوعات الأخلاقیه والمعرفیه، وأن رأس المال الثقافی عند بوردیو له جانب متجسد، کما أن رأس المال الثقافی له جانب ذاتی ومجرد من وجهه نظر الإمام.
أنواع المصطلحات السياسيّة والدينيّة والحربيّة وأبعادها وإنتاجيّتها في خطب السيد حسن نصر الله المقتبسة من خطب الإمام علي (ع)(مقاله علمی وزارت علوم)
حوزه های تخصصی:
تتنوّع المصطلحات بتنوع العلوم والفنون، إلا أنّها قد تختلف من عصر إلى آخر، أو من مجتمع إلى آخر ویلعب السیاق البیئی والثقافی دورًا مهمًا فی صناعه المصطلحات، وذلک ینطبق على خطب الإمام علی (ع) والسید حسن نصر الله. تهدف هذه المقاله وفقًا للمنهج البنیویّ التّکوینی إلی تحدید أنواع المصطلحات السیاسیّه والدینیّه والحربیّه، وأبعادها وإنتاجیّتها فی خطب الإمام علی (ع) وتأثیر خطبه فی خطب السیّد حسن نصر الله. تنقسم المقاله إلی قسمین: یتطرق القسم الأول إلی دراسه أنواع المصطلحات السیاسیه والدینیه والحربیه فی خطب الإمام (ع) والسید؛ ثمّ یدرس فی القسم الثانی أبعاد المصطلح الخارجیّه من خلال دراسه البعد الإنسانی، والبعد الإقناعی التأثیری بأسلوب التشبّع. بعد دراسه هذا الموضوع تتضح لنا هذه النتائج: اتّسع استخدام المصطلحات السیاسیّه، فی خطب الإمام (ع) والسیّد نتیجه ارتباط أجزاء السیاسه بالواقع المعیش، إذ إنّها جزء من الحیاه الاجتماعیّه العامّه. لقد استُخدمت المصطلحات الدینیّه نفسها فی توجیه سلوک الإنسان العملی، وتنظیم حیاته الفردیّه والاجتماعیّه، فکلّ من الإمام (ع) والسیّد، عاد بقیمه الدینیّه إلى المفاهیم القرآنیّه. امتازت المصطلحات التی استخدمها الإمام (ع) بأنها شمولیه، إذ تطال الإنسانیّه بمجملها بعیدًا عن الطائفیّه والعنصریّه ما جعل الإنسان لدیه یشکِّل محور التفکیر، وقد ساعد التشبّع على رفع مستوى الإقناع، الذی برز من خلال التکرار فی عملیه الحثّ والتشجیع بحیث یشعر معها کلّ فرد بأنّه المستهدف فی الخطاب وتوجد هذه الشمولیه فی خطب السید أیضاً.
تحليل مفاهيمي للاستعارات الأنطولوجية لـ "الرحمة" في نهج البلاغة، بناءً على فرضيات أولاف جيکيل في اللغويات المعرفية(مقاله علمی وزارت علوم)
حوزه های تخصصی:
قدمت اللسانیات المعرفیه طرقًا جیده لفحص النصوص وفهمها بشکل أفضل. إن مفهوم الرحمه الإلهیه، کأحد المفاهیم المجرده فی کتاب نهج البلاغه، قد استُخدم فی أشکال استعاریه مختلفه یکشف فحصها اللغوی عن جمالها الأدبی الخاص وآراء الإمام علی (ع). تناولت هذه المقاله الاستعاره المفاهیمیه للرحمه الإلهیه فی نهج البلاغه، مستخدمه المنهج الوصفی التحلیلی علی ضوء نظریه أولاف جیکیل المعرفیه. ومن أهم النتائج البحث هو أنّ الإمام (ع) جعل مفاهیمه المنشوده مفهومه فی إطار المحسوسات مستخدمًا مجالات مختلفه من الاستعارات الظاهراتیه، والظرفیه، والتشخیصیه؛ حیث تُصوَّر الرحمه فی نهج البلاغه، على أنها ممتلکات ثمینه مخزنه فی الکنوز التی یفتحها الله لفائده العباد، أو البرکات الروحیه مثل إرسال الرسل ووحی القرآن على شکل مطر یسقط على العباد، وبطریقه أخرى فإن رحمه الله مثل وعاء ضخم أو مساحه یمکن للعبد أن یدخلها أو یخرج منها. هذا، وبناءً على مبادئ جیکیل المعرفیه، فإن تحلیل الأدله التی تم فحصها فی نهج البلاغه یتوافق مع المبادئ الاستعاریه لجیکیل التسعه، مثل مبدأ الاستعاره الشامله، ومبدأ المجال، ومبدأ النموذج، ومبدأ الوحده، ومبدأ الضروره، ومبدأ الإبداع، ومبدأ الترکیز ویؤیدها.
دراسة رؤیة الإمام علي (ع) في التفکير الرعائي و مفاهیِمه (دراسة الحالة: خطب نهج البلاغة)(مقاله علمی وزارت علوم)
حوزه های تخصصی:
نظرًا لأهمیه التفکیر فی تحدید مصیر الإنسان الدنیوی والأخروی، ودعوه الأدیان السماویه، وخاصه الإسلام، إلی التفکیر والتأکید علی التأمل، ترکزت هذه الدراسه على التفکیر الرعائی ومکوناته فی خطب نهج البلاغه. یُعتبر هذا النوع من التفکیر هو أحد أنواع التفکیر الفلسفی الثلاثه التی قام المفکرون المعاصرون بتوسیعها وتطویرها، ومن هنا فإن هدف هذه الدراسه هو فحص التفکیر الرعائی ومکوناته المتمثله فی التفکیر التقدیری، الفعّال، المعیاری والعاطفی فی خطب الإمام علی (ع). طریقه البحث المستخدمه فی هذه الدراسه هی تحلیل المحتوى النوعی بطریقه قائمه على المقارنه، حیث یتم تحدید وتصنیف أمثله المکونات الرعائیه فی خطب نهج البلاغه، ویتم الترکیز على شرح وتوضیح کل منها وفقًا للتواتر الإحصائی والنسبه المئویه. وأظهرت نتائج البحث أنه تم التأکید فی کثیر من الخطب على التفکیر الرعائی وعناصره المرتبطه به، وتشمل بعضها: الحمد والشکر لله، البحث عن الحقیقه، الابتعاد عن الغفله، العداله، الانتباه إلى الآخره، تشجیع الخیر، الالتزام بالعهد، وتَفَوُّقَ أهل البیت. کما أظهرت الدراسه أن الإمام علی (ع) أولى اهتمامًا بمکوِّن التفکیر التقدیری بین مکوِّنات التفکیر الرعائی، وکان مکوِّن التفکیر المعیاری أقل انتشارًا فی خطب نهج البلاغه مقارنه مع المکوِّنات الأخرى. لهذا یمکن أن یکون هذا المصدر الإسلامی الغنی مفیدًا فی تعزیز وتنمیه التفکیر الرعائی بطریقه فعاله ومؤثره.
ارزش های واژگانی یک ترجمه کهن از نهج البلاغه(مقاله علمی وزارت علوم)
منبع:
آینه میراث دوره ۲۱ پاییز و زمستان ۱۴۰۲ شماره ۲ (پیاپی ۷۳)
171 - 190
حوزه های تخصصی:
در بین متون ترجمه شده از عربی به فارسی، ترجمه های قدیم نهج البلاغه جایگاه ممتاز و البتّه ناشناخته ای دارند. از آنجا که اصل عربی متن در مواضعی ثقیل و ترجمه آن دشوار است، فضلای اغلب ناشناسی که پیش از عهد صفوی به ترجمه این اثر اقدام کرده اند کار دشواری در پیش داشته اند. آن ها نمونه های فراوانی برای الگوبرداری و تأثیرپذیری در اختیار نداشته اند، و این دقیقاً برخلاف ترجمه های قدیم قرآن است که در آن ها مترجمان نمونه های پرشماری را در دست داشته و کار آن ها از این لحاظ آسان تر بوده است. در میان ترجمه های منشرنشده از نهج البلاغه، نسخه بسیار ممتاز کتابخانه وزیری یزد (مورّخ 882ق) در مقاله حاضر برای نخستین بار تحلیل و برخی ارزش های زبانی آن بازنمایی می شود. صاحب این ترجمه نیز، مانند سایر ترجمه های قدیم این اثر، ناشناس است، امّا از اشتراک برخی واژگان نادر آن با واژگان شماری از متون قدیم، شاید بتوان درباره محلّ پدیدآمدن اثر گمانه زنی کرد.
رابطه بین ارزش های اخلاقی بر مبنای راهبردهای نظری امام علی در نهج البلاغه با راهبردهای مقابله با استرس در دختران شهر اصفهان(مقاله پژوهشی حوزه)
حوزه های تخصصی:
هدف از پژوهش حاضر بررسی رابطه بین ارزش های اخلاقی بر مبنای راهبردهای نظری امام علی علیه السلام در نهج البلاغه با راهبردهای مقابله با استرس در دختران شهر اصفهان بود. جامعه آماری پژوهش شامل تمام دختران شهر اصفهان بود که از بین آن ها 150 نفر دختر 17-20 سال با روش نمونه گیری در دسترس انتخاب و داده ها به وسیله پرسش نامه محقق ساخته ارزش های اخلاقی بر مبنای راهبردهای نظری امام علی در نهج البلاغه و همچنین پرسشنامه مقابله با شرایط استرس زا گردآوری شدند. داده های پژوهش با استفاده از ضریب همبستگی پیرسون و رگرسیون چندگانه تحلیل شد. یافته ها نشان دهنده این موضوع اند که بین ارزش های اخلاقی و راهبردهای مقابله با استرس رابطه معناداری وجود دارد. همچنین نتایج تحلیل رگرسیون نشان داد که زیرمقیاس های ارزش های اخلاقی به صورت کلی قادرند 12/0 از راهبردهای مقابله با استرس را پیش بینی کنند. بر اساس نتایج به دست آمده، بین ارزش های اخلاقی و راهبردهای مقابله با استرس رابطه مثبت و معناداری وجود دارد که می تواند بیانگر این موضوع باشد که ارزش های اخلاقی را می توان به عنوان راهبردی مقابله ای در برابر عوامل استرس زا در نظر گرفت و ارزش های اخلاقی توانایی پیش بینی راهبردهای مقابله با استرس را دارند.
واکاوی مضامین مدیریت ارتباط با شهروندان براساس آموزه های نهج البلاغه(مقاله علمی وزارت علوم)
حوزه های تخصصی:
مدیریت ارتباط با شهروندان از موضوعات مهمی است که می تواند تأثیر به سزایی در افزایش رضایت شهروندان از حکومت ها داشته باشد. اگرچه پژوهش های موجود در رابطه با مدیریت ارتباط با شهروندان، ابعاد و مؤلفه هایی را برای آن معرفی نموده اند، اما جای خالی پژوهش های اسلامی در این حوزه به شدت احساس می شود. بررسی ها نشان می دهد که پژوهش های اندکی این موضوع را از زاویه معرفت دینی واکاوی نموده اند که آن ها نیز از لحاظ روش شناسی دارای ضعف هستند. لذا این پژوهش تلاش کرده بر اساس آموزه های کتاب شریف نهج البلاغه که منبعی غنی در حوزه مباحث مدیریتی است، مضامین مرتبط با آن را مبتنی بر یک روش شناسی مشخص (روش تحلیل مضمون)، به پژوهشگران و دولتمردان معرفی کند. مضامین ارائه شده برای مدیریت ارتباط با شهروندان، دارای چهار مضمون سازمان دهنده ارتباط رفتاری، ارتباط گفتاری، ارتباط ذهنی و ارزیابی ارتباط است. همچنین در مجموع 21 مضمون پایه برای این مفهوم معرفی شد.
ملاک ارزیابی کارگزاران در نهج البلاغه(مقاله علمی وزارت علوم)
منبع:
علوم حدیث سال ۱۷ بهار ۱۳۹۱ شماره ۱ (پیاپی ۶۳)
86 - 110
حوزه های تخصصی:
حاکمیت نیز چونان دیگر سازمان های مدیریتی با تعیین اهداف آغاز می شود. هر چند اهداف، نقطه پایانی حرکت است و مطلوب سازمان برای دست یابی، اما با در نظر گرفتن دورنمای آن و برنامه ریزی بر مبنای آن، سازماندهی امور شکل می گیرد و در گزینش، هدایت، کنترل و ارزیابی اعضای سازمان، ملاک عمل قرار می گیرد. راهنمایی و هدایت کارگزاران، با توجه به اهداف، شکل می گیرد و مدیریت سازمان برای کنترل امور واگذاری شده و دوری یا نزدیکی آن به نقشه مهندسی شده، نیازمند الگوی ارزیابی است تا همواره معیار حرکت را با طراحی از پیش تعیین شده بسنجد و از انحراف و سستی امور بکاهد. بارزترین مشخصه مدیریت علوی حقّ مداری، عدالت محوری و قانون گرایی است که با کردار صحیح در دست یابی به اهداف الهی عجین شده است. در اندیشه حکومتی آن حضرت هدف، وسیله را توجیه نمی کند؛ زیرا هدف آن گاه ارزشمند است که بر پایه پلکانی از حقایق بنا شده باشد. در غیر این صورت، قرآن سر نیزه کردن است در مقابل قرآن ناطق و فریفتن انسان های متحجری است که از قرآن جز بعد مادی و ظاهری آن، عایدی نداشته و جز با تفسیر به رأی به کلام الهی دست نیازیدند.
بررسی مقایسه ای متن عهدنامه مالک اشتر در سه کتاب نهج البلاغه، تحف العقول و نهایه الإرب(مقاله علمی وزارت علوم)
منبع:
علوم حدیث سال ۱۷ تابستان ۱۳۹۱ شماره ۲ (پیاپی ۶۴)
207 - 228
حوزه های تخصصی:
هدف این پژوهش، بررسی و مقایسه تطبیقی متن عهدنامه در کتب موجود، برای کشف اختلاف این متون و کمک به رسیدن به متنی استوار است. این بررسی و مقایسه از دو منظر قابل توجه می نماید: اول، از منظر آماری تا حجم کلی متن ها، تفاوت ها و اضافات معلوم شده و محلی که متن ها به هر نحوی با هم تفاوت پیدا می کنند، شناسایی شود؛ دوم، از منظر آسیب شناسی حدیث تا آسیب های احتمالی امکان سنجی شده و موارد آن به اجمال گزارش شود.
نتیجه این مقایسه نشان داد بیش از چهل مورد تصحیف، بیست مورد درج، دست کم پنج مورد سِقط و حدود هفتاد مورد تقطیع محتمل است. اضافات فراوان و گاه بسیار مهم و برجسته متن تحف العقول، قرابت نسبی متن نهج البلاغه و نهایه الإرب، تفاوت متون سه گانه در موارد متعددی و وجود اضافات اختصاصی برای هر سه متن، از دیگر نتایج این پژوهش است که نشان گر چگونگی رابطه بین این سه متن است. همچنین، ادعای تفاوت منابع مورد استفاده این سه کتاب، از دل این نتایج برآمده و دست کم قابل طرح خواهد بود.
بررسی روایت «حمال ذو وجوه» بودن قرآن در نهج البلاغه(مقاله علمی وزارت علوم)
منبع:
علوم حدیث سال ۲۰ بهار ۱۳۹۴ شماره ۱ (پیاپی ۷۵)
135 - 149
حوزه های تخصصی:
از اسباب نگرش صحیح فقه الحدیثانه به روایات و کلمات معصومان:، فهم صحیح از فضای صدور حدیث است؛ چرا که فضای صدور را باید از جمله قراین حالی در متن به شمار آورد که در کنار قراین عقلی و ادبی نقش مهمی در کشف مراد معصوم7 ایفا می کند. کلام 77 نهج البلاغه _ که به حمال ذو وجوه بودن قرآن و نقش بنیادین حدیث در مناظرات اشاره دارد _ از جمله مواردی است که از دو حیث صدوری و معنایی قابل تأمل و تحقیق است. نویسنده در جمع بندی گزارش های فضای صدور، قول اسکافی را به واقع نزدیک تر دانسته و بر این اساس، مراد امام را چنین استنباط نموده که قرآن کریم در مقام هست ها و نیست ها، چنین قابلیتی داشته که بر معانی مختلف حمل شود، اما در مقام بایدها و نبایدها مفسر موظف است در سیری روشمند تمامی اصول و قراین روایی و تفسیری را به کار گرفته و وجوه و لایه های معنایی صحیح را کشف نماید.
نگرشی نو بر کارکردشناسی بافت زبانی در فهم و انتقال مضامین نهج البلاغه(مقاله علمی وزارت علوم)
منبع:
علوم حدیث سال ۲۲ تابستان ۱۳۹۶ شماره ۲ (پیاپی ۸۴)
27 - 50
حوزه های تخصصی:
یکی از کارآمدترین روش های فهم متن، روش سمانتیک یا معنا شناسی است که در این بین، معنا شناسیِ هم زمانی یا توصیفی، به مطالعه علمی شناخت یک واژه و یا اصطلاح در بافت کلام می پردازد. در این نوع معناشناسی، توجه به بافت زبانی و همچنین، واژه های همنشین یک واژه یا اصطلاح، می تواند مترجم را در برقراری پیوند منسجم بین واژگان متن، و در نتیجه، تولید معنایی دقیق و منطبق با زبان مبدأ، یاری نماید. با توجه به صبغه ادبی نثر نهج البلاغه و همچنین انسجام و تناسب فزاینده ای که در بافت آن دیده می شود، در این جستار کوشیده ایم تا ضمن شناخت اهمیت بافت زبانی، به بررسی و تبیین عملکرد شماری از ترجمه های فارسی خطبه های نهج البلاغه در اهمیت بخشی به مقوله همنشینی واژگان و بافت زبانی به منظور دستیابی به تعادل ترجمه ای بپردازیم. بدین منظور، با بررسی سه مؤلفه: عطف واژگان هم معنا به یکدیگر، چگونگی اسناد واژگان به یکدیگر و همچنین اضافه واژگان چندمعنا به برخی واژگان خاص و معیّن، به نقش بافت کلام و واژگان هم آیند در برابریابی ترجمه ای اشاره نموده ایم. برآیند این جستار نشان می دهد که عدم توجه به موقعیت واژگان در متن زبان مبدأ، مترجمان را در برابر یابی واژگان چندمعنا به چالش کشیده است و در برخی موارد نیز نادیده گرفتن تحولات شیوه اسناد اجزای کلام به یکدیگر و در نتیجه، تغییر معنای واژگان متوالی در بافت کلام، از دقت و انسجام برخی ترجمه ها کاسته است.
بررسی و نقد سبک شناختی مفهوم عبارت«وَیْلُ امِّهِ، کَیْلاً بِغَیْرِ ثَمَن!» در نهج البلاغه(مقاله علمی وزارت علوم)
منبع:
علوم حدیث سال ۲۲ زمستان ۱۳۹۶ شماره ۴ (پیاپی ۸۶)
51 - 74
حوزه های تخصصی:
فهم عبارت «ویل امّه کیلا بغیر ثمن» در نهج البلاغه نیازمند نگاه یکپارچه اسلوبی است نه نگاه جزء نگر لفظی. شارحان و به تبع آن مترجمان در بیان آن و حتی اعراب آن به خطا رفته اند، و ویل را در ذمّ و دعا علیه تکذیب کنندگان حضرت دانسته اند، و لذا ضمیر در أمّه را به ما قبل برگردانده اند، و نصب «کیلا» را از باب مفعول مطلق برای فعل محذوف گفته اند؛ اما با توجه به استعمال این اسلوب در زبان عربی و به ویژه اشعار، به یکپارچگی لفظی و مفهومی این عبارت به عنوان یک اسلوب و سبک سخن می رسیم، و معنای آن در کلام حضرت، بر خلاف لفظ که گاه کاربرد دارد مدح، تعجب و تحسر است. ضمیر به ماقبل برنمی گردد و با تمییز پس از خود، رفع ابهام می شود. معنا چنین می شود: دریغا و شگفتا از این پیمانه که بی بها عطا می گردد، کاش/ اگر ظرفی برایش می بود!
بررسی سندی و محتوایی حدیث «المَرأهُ شرٌ کُلُّها»(مقاله علمی وزارت علوم)
منبع:
علوم حدیث سال ۲۶ زمستان ۱۴۰۰ شماره ۴ (پیاپی ۱۰۲)
91 - 115
حوزه های تخصصی:
از چالش های جدی فرا روی اندیشمندان مسلمان، وجود احادیثی در نکوهش زنان است که بازپژوهی آن ها می تواند نقش مؤثری در تببین جایگاه زن در اندیشه اسلام داشته باشد. روایتی که زن را شر معرفی می کند، از این جمله است. این حدیث در بین مصادر حدیثی و تاریخی، اولین بار در نهج البلاغه و با مفهومی مشابه در کتب متأخر از نهج البلاغه آمده است. فارغ از مباحث سندی، ابهام در دلالت روایت، دیدگاه های متفاوتی را در مواجه با این روایت شکل داده است؛ برخی روایت را جعلی دانسته و برخی آن را مطلقاً پذیرفته اند. خارجیه بودن قضیه و عرضی بودن مفهوم شر، نیز برای در امان ماندن از ابهام روایت، نقل شده است. به نظر می رسد ضعف سندی از یک سو و عدم سازگاری این حدیث با آموزه های قرآن و سایر روایات و نیز تعارض با سیره عملی معصومان (ع) از سوی دیگر، مانع از انتساب این حدیث به امام علی (ع) خواهد بود.
نقد خردگریز بودن "خدا" در نظریه «عقلانیت و معنویت» از منظر نهج البلاغه(مقاله علمی وزارت علوم)
منبع:
علوم حدیث سال ۲۸ زمستان ۱۴۰۲ شماره ۴ (پیاپی ۱۱۰)
167 - 185
حوزه های تخصصی:
نظریه «عقلانیت و معنویت» با تقسیم امور به خردپذیر، خردستیز و خردگریز، وجود خدا را خردگریز دانسته است. در این بین با توجه به اینکه در نهج البلاغه گزاره های متعدد توحیدی وجود داشت سعی شد در برابر این سؤال که چه نقدی بر خردگریز بودن خدا از منظر نهج البلاغه وجود دارد؟ پاسخ آن با استفاده از روش تحلیلی استنباطی با تأمل در گزاره های نهج البلاغه بررسی شود. نتایجی که از تحلیل به دست آمد این است که از نگاه نهج البلاغه وجود خداوند بدون شناختِ ذات او برای عقل قابل اثبات است و خردگریز بودن آن در نظریه به نظر می رسد نشأت یافته از عدم تفکیک شناخت اجمالی و تفصیلی باشد؛ زیرا عدم توجه به این مهم باعث شده است ملکیان آنچه را که نقطه قوت خداشناسی می باشد مبنی بر فراتر بودن ذات خدا از درک عقل، آن را محل ضعف خداشناسی بپندارد.
محصولات موبایلی نور؛ محتوا و امکانات
حوزه های تخصصی:
گسترش استفاده از حامل های همراه، مانند گوشی های تلفن همراه، موجب گردیده که مرکز تحقیقات کامپیوتری علوم اسلامی به تولید این دست از محصولات نیز اقدام نماید. به طور کلّی، این مرکز تاکنون بیش از 60 نرم افزار همراه در حوزه های مختلف علوم و معارف اسلامی تولید و عرضه کرده است.
امکانات مشترک این نوع نرم افزارها عبارت اند از: نمایش متن، فهرست مطالب، جست وجو در متن، رابط کاربری مناسب، تنظیمات متنوّع نمایشی و امکان به روزرسانی برنامه از طریق اینترنت.
در این نوشتار، به معرّفی مهمّ ترین محصولات موبایلی نور می پردازیم.