مطالب مرتبط با کلیدواژه

الاستبدال


۱.

التّرادف وقیمته الدلالیة فی لغة نهج البلاغة(مقاله علمی وزارت علوم)

کلیدواژه‌ها: نهج البلاغة السیاق الترادف اللفظی الاستبدال الاستقراء

حوزه های تخصصی:
  1. حوزه‌های تخصصی علوم اسلامی حدیث و علوم حدیث حدیث معارف حدیثی موارد دیگر شعر و ادبیات در روایات
  2. حوزه‌های تخصصی علوم اسلامی حدیث و علوم حدیث حدیث کلیات موارد دیگر متون حدیث نهج البلاغه پژوهی
تعداد بازدید : ۱۲۱۴ تعداد دانلود : ۵۲۹
ظاهرة التّرادف قضیة محوریة فی الدراسات اللسانیة، قدیمها وحدیثها، وهی قضیة متداخلة فی کل العلوم والاختصاصات الأخرى ویترتّب علیها آثارٌ وضعیةٌ مع وجود الاختلاف حول التّرادف نفسه، وحول مدى فاعلیته أو أوجه الاستفادة منه؛ کما یعدُّ التّرادف من الظواهر اللغویَّة المهمّة؛ لعلاقة الألفاظ بالمعانی من أثر التواصل بین الناسِ؛ ففکرة التّرادف فی حقیقتِها مسألةٌ دلالیةٌ قبل کلّ شیءٍ، تتعلّقُ بالمعنى وما یعتریه من تغیّر من جراء الاستعمال. فقام البحث بدراسة ما هی المسمّاة بالترادف فی ألفاظ نهج البلاغة، وقدتوصّلنا إلى نتائج من أبرزها أنّ مفهوم التَّرادُف لایعنی الاتحاد التامّ فی المعنى، ولا یعنی المساواة فی الدلالة، وإلاّ لسمیّت بالألفاظ المتساویة، وإنّما هی مترادفة بمعنى أنّ بعضها یقوم مقام بعض. وإنّ التَّرادُف ظاهرة موجودة فی اللغة العربیة، ولکن لیس بالکثرة المزعومة، فإنّ أغلب ما سمّی بالمترادف لا صحّة له، وربّما کان لخلط جامعی الألفاظ المترادفة ومنهجهم الأثر فی ذلک. ومن نتائج التطبیقات على نصوص نهج البلاغة، اتضح خلوّه من ظاهرة التَّرادُف، لوجود الفروق الدلالیة بین المفردات؛ فإنّ نهج البلاغة جاء سیاقه اللغوی مطابقاً سیاقه الاجتماعی من قبل واضعه، فالکلمة فی نهج البلاغة، اختارها الإمام علی (ع) قاصداً لفظاً ومعنى فی موقعها المحدّد، فهی أصیلة فی وضعها ومعناها. والمنهج المتّبع فی البحث هو المنهج الوصفیّ، ولعل هذا المنهج یَتلاءمُ مع طبیعة البحث حول الترادف.
۲.

دور استبدال الجمله في تماسک رساله المعاش والمعاد للجاحظ؛ علی أساس نظریه هالیدای وحسن(مقاله علمی وزارت علوم)

کلیدواژه‌ها: الجاحظ رساله المعاش والمعاد الاستبدال الاتساق

حوزه های تخصصی:
تعداد بازدید : ۶۳ تعداد دانلود : ۵۱
الاستبدال فی النص معناه تعویض واستبدال عنصر لغوی بعنصر لغوی آخر. یقسم هالیدای وحسن الاستبدال إلى ثلاثه أقسام، هی: الاستبدال الاسمی، والاستبدال الفعلی، والاستبدال القولی؛ کما أنهما یقسمان الاستبدال القولی إلى ثلاثه أقسام وهی: استبدال الخطاب المنقول، الإحاله باسم الإشاره والإحاله المشترطه وبما أن الاستبدال کعنصر هام من عناصر الانسجام النصی قد أدى إلى خلق التناسق فی رساله المعاش والمعاد؛ فإننا تطرقنا إلى دراسه دور الاستبدال فی التناسق النصی فی هذه الرساله على أساس نظریه هالیدای وحسن وذلک فی منهج وصفی-تحلیلی-إحصائی. وعلیه فإنّ نتائج هذا البحث تشیر إلى أنّ للاستبدال القولی دور أهم من بین أقسام الاستبدال وکذلک بین سائر أدوات الاتساق فی رساله "المعاش والمعاد" کما أن الاستبدال عبر الخطاب المنقول، له دور أهم من بین أقسام الاستبدال القولی؛ ففی هذا النوع من الاستبدال یراجع المؤلف فی استبدال الجمل، أسلوبه فی النص وکذلک سیاق النص؛ کما أننا نشاهد نوعاً آخر من الاستبدال القولی وهو الإحاله باسم الإشاره؛ یعنی عن طریق استبدال اسمی الإشاره "هذا" و"ذلک" عن الجمل التی سبقتهما وهذا أسفر عن تناسق النص والانسجام  بین الجمل إلى جانب اتقاء التکرار المملّ فی النص وکذلک التعبیر بالإیجاز. وفی الاستبدال القولی من الإحاله المشترطه قد ذُکرت جمل لتکون مفسره لما قبلها وتسفر هکذا عن انسجام النص وتناسقه. فی الاستبدال المفسر یجد المؤلف تفسیراً للجمل السابقه عن طریق الأفعال والظروف التفسیریه  وهکذا یخلق علاقه بین جملات النص، فإن هذا النوع من الاستبدال هو  استخدم للاستدلال وکذلک  للتعبیر عن المساوات. کما أن الجمل الاستبدالیه قد رافقت الإقناع والاستدلال فی رساله المعاش والمعاد وهذا ما لعب دوراً هاماً فی الاتساق الدلالی فی النص.
۳.

ظاهره الاستبدال اللغوي في رسائل الإمام علی بن أبی طالب (علیه السلام) "دراسه لغویه دلالیه في کتاب 1- 15 أنموذجا"(مقاله علمی وزارت علوم)

کلیدواژه‌ها: الاستبدال الدلاله الرسائل الإمام علی علیه السلام

حوزه های تخصصی:
تعداد بازدید : ۵۵ تعداد دانلود : ۵۴
تتسم ظاهره الاستبدال اللغوی بالنصیه، وتساهم فی خلق نص متماسک بحیث تمتّ رسائل الإمام علی (علیه السلام) الاستبدال اللغوی بصلات لغویه ودلالیه لضخها مظاهر لسانیه جدیده. وعلى أساس مقوله إمکانیه مساهمه کلام الإمام فی المشارکه فی النظریات والظواهر اللغویه ومنها ظاهره الاستبدال اللغوی یهدف المقال إلى دور کلام الإمام فی إثراء ظاهره الاستبدال اللغوی مظاهر ومفاهیم لغویه جدیده وتبیین نوع الاستبدال لدیه بالإضافه إلى معرفه شکله. ویسعى إلى الإجابه عن کیفیه أشکال الاستبدال ومیزاتها الدلالیه فی رسائل الإمام، وتبیین رؤیته اللغویه تجاه الاستبدال، وفی هذا المجال انتهج المنهج الوصفی-التحلیلی، معتمدا على علم الدلاله والآراء اللغویه لتبیین الأهداف والأسئله، بحیث توصل إلى أنّ شکل الاستبدال قد یتفاوت مادهً ویتداخل صیغهً وبالعکس، ویلتحم مع الجانب الأسلوبی کما یوجد للاستبدال المعجمی الترادف بحیث تنضوی أشکال الاستبدال لدى الإمام تحت المستوى المعجمی والنحوی وقد تخرج إلى المستوى البلاغی والأسلوبی بحیث تتضافر مع الجوانب الأسلوبیه، ما یولد المستوى المعجمی والنحوی مستوىً بلاغیا وأسلوبیا کمیزات لغویه ودلالیه بحیث لا تنحصر رؤیه الإمام تجاه أنواع الاستبدال على الاسمی والفعلی والقولی بل تتعدى إلى الحرفی والمعجمی، معتمدهً على أسلوبیه التداخل والتفاوت والتمایز اللغویه منهجاً بین المفردات حین الاستبدال اللغوی، وتنبثق میزات الاستبدال الدلالیه لدى الإمام من أسلوبیه التداخل والتفاوت والتمایز لتبیین الدلالات ومع العنایه بالمقام ووجود علاقه الأصل والفرع اللغوی بین الوحدات اللغویه وکذلک إخضاع الاستبدال لغرض البنیه الداخلیه المرتبطه بالنص والبنیه الخارجیه المرتبطه بالمقتضى والمقام.
۴.

تطبيق نظرية الاتساق النصي لهاليداي ورقيه حسن علی الخطبة 222 من نهج البلاغة (الإحالة والحذف والاستبدال أنموذجا)(مقاله علمی وزارت علوم)

کلیدواژه‌ها: نهج البلاغه الخطبه 222 الاتساق الإحاله الحذف الاستبدال

حوزه های تخصصی:
تعداد بازدید : ۲۹ تعداد دانلود : ۲۵
لقد زودت النظریات اللسانیه الباحثین بآلیات وأدوات مفیده لدراسه النصوص الأدبیه وتحلیلها. إحدى هذه النظریات هی نظریه الاتساق التی تدرس العلاقات بین عناصر النص المختلفه على المستویین النحوی والمعجمی. بما أن أسلوب کتاب نهج البلاغه ومضمونه وبلاغته وفصاحته کان ولایزال محل اهتمام الباحثین، یسعی المقال هذا من خلال استخدام المنهج الوصفی التحلیلی، دراسه عناصر الاتساق النحوی فی المجالات الثلاثه: الإحاله، والحذف، والاستبدال فی الخطبه 222، ومعرفه مدی تماسکها وترابطها. أهم النتائج تشیر إلی أن الخطبه تحظی بدرجه کبیره من التماسک والاستمراریه والترابط، ویعد عنصر الإحاله عاملا أکثر أهمیه فی انسجامها وترابطها. ومن بین العناصر الإحالیه، فإن الضمائر وخاصه ضمائر الغائب یکون لها تردد کبیر فی الخطبه، وبما أن موضوع الخطبه هو وصف صفات العباد وأهل الذکر فإن معظم الضمائر تحیل إلى هذین المرجعین، کما أن عناصر الاتساق النحوی الأخرى رغم قله تکرارها، کانت فعاله فی تماسک نص الخطبه وانسجامه واستمراریته