الکلامُ یدورُحول العیون من وجهة نـظرالقرآن الکریم والادباء الماضین منهم والحاضرین،والذین بلغ عددهم فی هذه المقالة أکثر من خمسة وأربعین شاعراً، وما ترشح منهم من معانی الجمال لاوصاف العیون العظیمة، علی لسان الظرفاء من الادباء، من سعة العیون، و سوادها وبیاضها ،وسهامها ونبالها وسیوفها و ... التی قدمتها الشعراء فی هذا المضمار والتی بلغت المئات، فجئنا بشواهد مختلفة حیث بلغ أکثر من مئة وخمسین بیتاً من الفنون الشعریة مع ذکر أصحابها، ثم أشرنا الی الفنون المختلفة التی صدرت عن أفواه الشعراء، والنظرة الایجابیة والسلبیة للعیون.