مطالب مرتبط با کلیدواژه

الآراء


۱.

زرین کوب و نظریات نقدی او (از بزرگ مردان ادبیات فارسی معاصر) (زرین کوب وآراؤه النقدیة (من رجال الأدب الفارسی المعاصر))

نویسنده:

کلیدواژه‌ها: الأدب زرین کوب النقد الآراء الفکر

حوزه های تخصصی:
تعداد بازدید : ۱۱۷۵ تعداد دانلود : ۱۰۷۵
تتّسم دائرة الأدب والنقد الحدیث بالانفتاح والسعة بحیث لایمکن الإحاطة بها کلّها والتحدث عن کل الأنماط الأدبیة من شعر، ومقالة، وصحافة، ومسرح، وقصة، وغیرها من الأمور التی أثّرت علی الأدب الحدیث؛ فإنّنا لن نستطیع الإلمام بکل ذلک بل سنکتفی بالحدیث – وبصورة عابرة – عن تعریف النقاد الإیرانیین الذین اهتمّوا بمعالجتها خلال العصر الحاضر ونبیّن آراءهم النقدیة فی الموضوعات المختلفة حتی نتعرّف من خلالهاعلی زوایا من الآراء النقدیة الحدیثة فی الأدب الفارسی، لأنّ هؤلاء النقاد کانوا روّاد النقد الحدیث الذین برزوا علی ساحة الأدب الفارسیّ فی السنوات الأخیرة. ومن أبرز هذه الشخصیّات وأکثرها نفوذا فی مجال النقد والأدب هو عبدالحسین زرین کوب الذی کان یجید اللغتین الفارسّیة والعربیة وآدابهما، فضلاً عن إلمامه الشامل باللغتین الإنجلیزیة والفرنسیة؛ وإنّ معرفته بهذه اللغات أدّت إلی تألیف کتب قیمة ونفیسة فی الحقول الأدبیة والنقدیة، وأخرج النقد الفارسیّ من نطاقه الضیّق وفتح الطریق للنقاد المحدثین الإیرانیین حتی ینشطوا فی هذا المجال أکثر فأکثر. ونستعرض فی هذه المقاله بعض آرائه النقدیة.
۲.

دراسة آراء النحاة الخلافیة فی ماهیة أداة التعریف الحقیقیة(مقاله علمی وزارت علوم)

کلیدواژه‌ها: اداه التعریف (الالف واللام) الآراء الادله احادیه الوضع ثنائیه الوضع

حوزه های تخصصی:
تعداد بازدید : ۳۶۸ تعداد دانلود : ۳۰۳
الملخص إن من مسائل العربیة الخلافیة هی ماهیة أداة التعریف؛ هل المفید للتعریف هو الألف واللام بکمالها أم هو اللام بوحدها؟ وهل الهمزة همزة وصل أم هی همزة قطع؟ ذهب عدة من النحویین إلى أن الألف واللام بکمالها تفید التعریف وهی ثنائیة الوضع وهمزتها قطع، ومنهم من ذهب إلى أن الألف واللام بکمالها تفید التعریف وهی ثنائیة الوضع إلا أن همزتها همزة وصل، وذهب کثیرٌ من متأخری النحویین من البصریین والکوفیین والأندلسیین إلى أن التی تفید التعریف هی اللام وحدها وهی أحادیة الوضع. تهدف هذه الدراسة إلى الوصول إلى الرأی الأصح فی ضوء تبیین الآراء الخلافیة فی هذه المسألة وأدلة کل واحد منها عبر استخدام منهج یتصف بطابع وصفی تحلیلی یقوم بالمقارنة بین الآراء وتحلیلها. ومن أهم ما تتوصل هذه الدراسة إلیه أن الأصوب من بین الآراء هو مذهب المتأخرین القاضی بأن المفید للتعریف هو اللام وحدها لأنه أقوی استدلالاً، أولاً لکون أدلته أتقن وثانیاً لاندفاع الاعتراضات الواردة علیه وثالثاً لاستناده إلى بعض الأدلة الأصولیة النحویة من القیاس الأدون )حمل الضد على الضد(، والاستقراء، ووجود النظیر.