مطالب مرتبط با کلیدواژه

عبد المعطی حجازی


۱.

التناص الدینی فی أشعار عبد المعطی حجازی(مقاله علمی وزارت علوم)

کلیدواژه‌ها: القرآن الکریم التناص الدینی الموروث الدینی عبد المعطی حجازی

حوزه های تخصصی:
تعداد بازدید : ۱۰۵۷ تعداد دانلود : ۶۷۷
ظاهرة التناص من الظواهر النقدیة المهمة عند النقاد المعاصرین وهی عبارة عن علاقة تفاعل بین نصین أو عدد من النصوص بطریقة إستحضاریة. هذه الظاهرة تعالج عند النقاد المعاصرین من وجوه مختلفة منها المصادر والأشکال والأنواع. الدین والموروث الدینی من أهم المصادر التی إستلهمها الشعراء والأدباء منذ القدم، والشاعر المعاصر یستلهم من موروثه الدینی فی شعره أکثر من الشعراء القدامی. التناص الدینی یشکل جزءاً مهماً من أشکال التناص فی شعر الشاعر المصری المعاصر أحمد عبد المعطی حجازی. هذا الأمر دفعنا إلی دراسة هذه الظاهرة فی أشعاره. فلهذا درسنا الجذور التاریخیة لظاهرة التناص عند النقاد أولاً ثم بحثنا فیما استلهمه الشاعر من موروثه الدینی فی منهج وصفی تحلیلی. ومن النتائج التی إنتهى إلیها البحث هو أنّ الشاعر تأثر بتراثه الدینی وعلی رأسه القرآن تأثراً واضحاً. فهو قد یوظّف الآیات القرآنیة کاملة أو جزءاً منها کما یوظّف أسماء الأنبیاء وقصصهم والأحداث والشخصیات القرآنیة. کما یوظّف الشاعر بعض الأحداث والمضامین الموجودة فی الکتب السماویة المقدسة وبعض الشخصیات الدینیة فی الإنجیل إلی جانب القرآن.
۲.

الآثار المترتّبة على التنغیم فی الخطاب الشعری لعبد المعطی حجازی(مقاله علمی وزارت علوم)

کلیدواژه‌ها: الدلالة الصوتیة التنغیم عبد المعطی حجازی دیوان «مدینة بلا قلب»

حوزه های تخصصی:
تعداد بازدید : ۸۴۱ تعداد دانلود : ۷۰۹
إنّ الدلالة هی کون الشئ بحالة یلزم من العلم به العلم بشئ آخر. هناک نوع من الدلالة یسمّ ى بالدّلالة الصوتیة التی تستمدّ من طبیعة بعض الأصوات، فإذا حدث اختلاف فی صوت، یؤدّی ذلک إ لى اختلاف فی المعنى کالتنغیم الذی یدلّ على المعانی المتنوعة فی جملة واحدة وفقاً لارتفاع الصوت وانخفاضه ویعدّ عاملاً لتوضیح المعنى وتفسیره والکشف عن السیاق الذی فیه یوجد الکلام، ذلک أنّه یتغیّر تبعاً لسیاقات مختلفة.  تحاول هذه الدراسة أن تدرس الخطاب الشعری لأحمد عبد المعطی حجازی بالاعتماد على دیوانه المس مّى بمدینة بلا قلب ، على أساس هذه الظاهرة الصوتیة التی تقترب من نفسیة الشاعر وأفکاره وتدلّ على السیاق الذی أنشد الشاعر فیه خطابه. أما النتائج التی توصّلت الدراسة إلیها، فهی أنّ الشاعر الشعبی مال إلى استخدام التنغیم لمشارکة مخاطبیه فی إحساساته ولإثارة انتباههم والتواصل معهم. یتغیّر صوت الشاعر على أساس أغراضه وأفکاره، حیث یهبط صوته عند الوصف والخبر وغلبة الحزن علیه ویعلو صوته عند النداء والأمر والاستفهام والإشارة إلى التعجّب وما هو محطّ الإنکار والاهتمام.