مطالب مرتبط با کلیدواژه

شعر التمرد


۱.

شعر السجون فی الأدب العراقی المعاصر (الأعمال الشعریه لحسن السنید نموذجاً)(مقاله علمی وزارت علوم)

تعداد بازدید : ۲۹۷ تعداد دانلود : ۵۶۷
البحث العلمی لا یعرف شیئاً محظوراً، والدراسه الأدبیه والنقد لا یعرفان نصاً حذراً أو نصاً ملغماً أو غیر صالح للقراءه والتحلیل. إنّ هذه الدراسه هی محاوله لإلقاء الضوء على شعر السجون فی الأدب العراقی المعاصر من خلال شعر الشاعر العراقی «حسن السنید»، على اعتبار أنّه واحد من أهم المتمردین السیاسیین، و على أنّ قصائده نبتت فی ظل ظروف خاصه وارتبطت بتجربه شدیده الخصوصیه وهی تجربه السجن بکلّ ما تحمله من دلالات: المنع، والقمع، والحصار، والتقیید، والتعذیب، تلک القصائد المهرَّبه من وراء القضبان، وتلک النصوص الناجیه من رقابه الرقیب، ومن المصادرات المختلفه، وسنتناول هذه المضامین کلّها بشیء من التفصیل.أما المنهج المتبع فی هذا البحث فهو المنهج الوصفی-التحلیلی الذی یعنی بمکونات النص الموضوعیه، على اعتبار أنّ النص مثیر وهادف، کما اعتمد المنهج الاستقرائی التحلیلی فی شرح النصوص الشعریه، ولیکون البحث أکثر تحدیداً وأطوع للدراسه العملیه فقد قیدناه بالقصائد التی نتجت عن تجربه السجن التی مر بها الشاعر وسجلها بین جدران السجن أو بعد خلاصه منه. فهذا البحث ینطلق من سؤال رئیس و هو: ما هو مفاد شعر السجون عند حسن السنید؟ وقد وصلنا إلى أنّ: 1. السجن فی شعر السنید صوره لحیاته المأساویه التی عاناها من جراء ثورته ضد الحکم وتضحیاته لإنقاذ الشعب العراقی؛ 2. ومن جهه أخرىفالسجن صوره رمزیه تدل على العراق التی صارت سجناً لأهلها بعد أن تربّع الصدام کرسی الحکم؛ 3. استخدم الشاعر رموز الرفض مثل الإمام الحسین(ع) والإمام الخمینی(ره) دلاله على ثوره العراقیین الإسلامیه ونصرتهم فی استقبال غیر بعید.
۲.

إنعکاسات الرفض فی الشعر العربی المعاصر (الأعمال الشعریه لمظفر النواب نموذجاً)(مقاله علمی وزارت علوم)

تعداد بازدید : ۴۶۲ تعداد دانلود : ۴۰۱
الشاعر "مظفر النواب" هو الإنسان الذی یؤمن بأنَّ له رساله، ویعرف کیف یؤدی هذه الرساله کامله لخدمه قضایا أمته. فمن هذا المنطلق، فإنّ هذه الدراسه محاوله لإلقاء الضوء علی شعر الرفض فی الأدب العربی المعاصر من خلال شعر الشاعر العراقی المعاصر "مظفر النواب"، علی اعتبار أنه من أهم المتمردین السیاسیین، وسندرّس تلک القصائد التی نبتت فی ظلال الرقابه، والناجیه من مقص الرقیب، والمنع، والقمع، والحصار، والتقیید، والتعذیب، تلک القصائد المهرَّبه من وراء القضبان، ومن المصادرات المختلفه. أما المنهج المتبع فی هذا البحث فهو المنهج الوصفی التحلیلی الذی یعنی بمکونات النص الموضوعیه، علی اعتبار أن النص مثیر، وهادف، کما اعتمد المنهج الإستقرائی التحلیلی فی شرح النصوص الشعریه. ویستخلص البحث إلی أنّ الرفض فی شعر النواب هو فکره لحیاته المأساویه التی عاناها من جراء ثورته ضد الحکم وتضحیاته لإنقاذ شعبه؛ ومن جهه أخری یکون الرفض صوره تدل علی طموحات الثوری فی العراق خاصه وفی البلاد العربیه عامه، حیث إن استخدام الشخصیات الرمزیه التراثیه والمعاصره، تدل علی الأنظمه الإستبدادیه وعلی ثوره الشعب وعلی انتصارهم فی غد لیس ببعید.